ريدونديلا: جولة خاصة

Landmarks & monuments Culture & history Wheelchair accessible Tours جولات مرافقة Neighborhood tours Sightseeing Religious & spiritual activities Private tours

رحلة عبر الزمن لاكتشاف مدينة ريدونديلا التاريخية والنسخة البرتغالية من طريق الحاج إلى سانتياغو. هذه جولة خاصة ويمكنك أنت ورفاقك فقط المشاركة فيها.

Highlights

اكتشف المعالم البارزة في Redondela مع دليل خبير وعاطفي
اشعر وكأنك حاج أثناء تجولك في شوارع البلدة القديمة
استمتع بمنازل النبلاء المزخرفة والنافورات الجميلة
نرتعد خوفًا عندما نكشف النقاب عن أسرار الوحش الأسطوري 'A Coca'
تعرف على المزيد عن الفولكلور الجاليكي وتراثنا

Description

لمدة ساعتين تقريبًا، وهو أمر ضروري لفهم هذه المدينة النابضة بالحياة والشعور بها والمحطة الرئيسية على الطريق الساحلي البرتغالي المؤدي إلى سانتياغو، ستتجول في شوارع ريدونديلا، محاولًا احتضان تقاليدها وتاريخها. يرجى ملاحظة أن ما يلي ليس سوى خط سير قياسي لتجربتنا في ريدونديلا، ولكن بما أن هذه جولة خاصة، فيمكنك تخصيصها حسب رغبتك (نقطة الالتقاء، أماكن للزيارة، وما إلى ذلك). في يوم جولة المشي الخاصة، سنلتقي عند نقطة الالتقاء التي تختارها (إذا لم تختر واحدة، ستكون نقطة الالتقاء الافتراضية هي ساحة الدستور). ستتعلم هناك أن ريدونديلا هي مدينة كانت ذات أهمية خاصة منذ العصر الروماني، عندما كان الطريق الروماني التاسع عشر يربط براغا بأستورجا، ويمر عبر لوغو، مما أدى إلى تطور كبير في هذه المنطقة. من خلال السير عبر شبكة 'شوارع' وساحات الحي القديم، بهندسته المعمارية البدائية التي تعود إلى العصور الوسطى، سنتحدث عن أسواره، التي لم يبق منها سوى بقايا حول كنيسة سانتياغو. ثم سنذهب إلى حي الواجهة البحرية، خارج الأسوار، والذي تطور من الميناء الصغير وطريق الحجاج إلى سانتياغو، حيث سنتعرف أيضًا على تاريخه وأصوله. سوف نكتشف أشياء غريبة مثل سبب تسمية سكان هذه المدينة باسم 'choqueiros'، ومن هو Xan Carallás، أو لماذا تُعرف باسم 'مدينة الجسور'. تاريخ غني جدًا، حيث سنتعرف على معركة راندي الأسطورية التي حدثت عام 1702، وشخصيات لامعة مثل الكابتن نيمو الذي أبحر في مياهها مع نوتيلوس أو بيدرو مادروجا أو النبيل الأيرلندي جون أودوجيرتي البطل حرب الاستقلال، أو حتى العلاقة الوثيقة مع الحقائق الأساسية للحرب العالمية الثانية والنازيين... سنتعرف أيضًا على التطور الصناعي للمدينة في القرن العشرين، عندما تحولت ريدونديلا من مدينة بحرية إلى مدينة صناعية، وذلك بفضل صناعات النسيج وصيد الأسماك.